No exact translation found for مستثنى من

Question & Answer
Text Transalation
Add translation
Send

Translate German Arabic مستثنى من

German
 
Arabic
related Results

Examples
  • Vom 07.-18.04.2008 findet in Den Haag die Zweite Überprüfungskonferenz des weltweiten Chemiewaffenübereinkommens (CWÜ) statt. Das Übereinkommen sieht die komplette und ausnahmslose Vernichtung sämtlicher chemischer Waffen bis spätestens 2012 vor.
    يجُرى في الفترة من 7 إلى 18 أبريل/ نيسان 2008 في لاهاي المؤتمر الثاني لمراقبة سير اتفاقية الأسلحة الكيميائية متعددة الأطراف، وترمي تلك الاتفاقية متعددة الأطراف إلى التخلص الكامل غير المستثنى من جميع الأسلحة الكيميائية حتى عام 2012 على أقصى تقدير.
  • Sprich : " Seht , die ( wahre ) Rechtleitung ist die Rechtleitung Allahs . " Daß ( auch ) einem ( anderen ) gegeben werde was euch gegeben worden ist , oder wenn sie mit euch vor eurem Herrn streiten , so sprich : " Seht , die Huld ist in Allahs Hand , Er gewährt sie , wem Er will .
    وقالوا أيضاً « ولا تؤمنوا » تصدَّقوا « إلا لمن تبع » وافق « دينكم » قال تعالى : « قل » لهم يا محمد « إن الهدى هدى الله » الذي هو الإسلام وما عداه ضلال ، والجملةُ اعتراض « أن » أي بأن « يؤتى أحدّ مثل ما أوتيتم » من الكتاب والحكمة والفصائل وأن مفعول تؤمنوا ، والمستثنى منه أحد قدم عليه المستثنى المعنى : لا تقروا بأن أحدا يؤتى ذلك إلا لمن اتبع دينكم « أو » بأن « يحاجوكم » أي المؤمنون يغلبوكم « عند ربكم » يوم القيامة لأنكم أصح دينا ، وفي قراءة : أأن بهمزة التوبيخ أي إيتاء أحد مثله تقرون به قال تعالى « قل إن الفضل بيد الله يؤتيه من يشاء » فمن أين لكم أنه لا يؤتى أحد مثل ما أوتيتم « والله واسع » كثير الفضل « عليم » بمن هو أهله .
  • Wie kann es einen Vertrag geben zwischen den Götzendienern und Allah und Seinem Gesandten - allein die ausgenommen , mit denen ihr bei der heiligen Moschee ein Bündnis eingingt - ? Solange diese euch die Treue halten , haltet ihnen die Treue .
    « كيف » أي لا « يكون للمشركين عهد عند الله وعند رسوله » وهم كافرون بالله ورسوله غادرون « إلا الذين عاهدتم عند المسجد الحرام » يوم الحديبية وهم قريش المستثنون من قبل « فما استقاموا لكم » أقاموا على العهد ولم ينقضوه « فاستقيموا لهم » على الوفاء به وما شرطية « إن الله يحب المتقين » وقد استقام النبي صلى الله عليه وسلم على عهدهم حتى نقضوا بإعانة بني بكر على خزاعة .
  • Und zwischen uns und euch ist offenbar für immer Feindschaft und Haß entstanden ; ( solange , ) bis ihr an Allah glaubt und an Ihn allein " - abgesehen von Abrahams Wort zu seinem Vater : " lch will gewiß für dich um Verzeihung bitten , obwohl ich nicht die Macht dazu habe , bei Allah für dich etwas auszurichten . " ( Sie beteten : ) " Unser Herr , in Dich setzen wir unser Vertrauen , und zu Dir kehren wir reumütig zurück , und zu Dir ist die letzte Einkehr .
    ( قد كانت لكم أسوة ) بكسر الهمزة وضمها في الموضعين ، قدوة ( حسنة في إبراهيم ) أي به قولا وفعلا ( والذين معه ) من المؤمنين ( إذ قالوا لقومهم إنا برءاء ) جمع بريء كظريف ( منكم ومما تعبدون من دون الله كفرنا بكم ) أنكرناكم ( وبدا بيننا وبينكم العداوة والبغضاء أبدا ) بتحقيق الهمزتين وإبدال الثانية واوا ( حتى تؤمنوا بالله وحده إلا قول إبراهيم لأبيه لأستغفرن لك ) مستثنى من أسوة ، فليس لكم التأسي به في ذلك بأن تستغفروا للكفار وقوله ( وما أملك لك من الله ) أي من عذابه وثوابه ( من شيء ) كني به عن أنه لا يملك له غير الاستغفار فهو مبني عليه مستثنى من حيث ظاهره مما يتأسى فيه ( قل فمن يملك لكم من الله شيئا ) واستغفاره له قبل أن يتبين له أنه عدو لله كما ذكره في " " براءة " " ( ربنا عليك توكلنا وإليك أنبنا وإليك المصير ) من مقول الخليل ومن معه أي قالوا :
  • ( lch habe ) nur die Übermittlung ( der Offenbarung ) von Allah und Seine Botschaften ( auszurichten ) " Und für diejenigen , die sich Allah und Seinem Gesandten widersetzen , ist das Feuer der Hölle bestimmt ; darin werden sie auf ewig bleiben .
    « إلا بلاغا » استثناء من مفعول أملك ، أي لا أملك لكم إلا البلاغ إليكم « من الله » أي عنه « ورسالاته » عطف على بلاغا وما بين المستثنى منه والاستثناء اعتراض لتأكيد نفي الاستطاعة « ومن يعص الله رسوله » في التوحيد فلم يؤمن « فإن له نار جهنم خالدين » حال من ضمير من في له رعاية في معناها وهي حال مقدرة والمعنى يدخلونها مقدار خلودهم « فيها أبدا » .
  • Sag : Gewiß , die ( wahre ) Rechtleitung ist Allahs Rechtleitung . ( Und glaubt nicht , ) daß ( auch ) jemandem ( anderen ) das gleiche gegeben werde , was euch gegeben wurde , oder daß man mit euch ( zu Recht ) vor eurem Herrn streite .
    وقالوا أيضاً « ولا تؤمنوا » تصدَّقوا « إلا لمن تبع » وافق « دينكم » قال تعالى : « قل » لهم يا محمد « إن الهدى هدى الله » الذي هو الإسلام وما عداه ضلال ، والجملةُ اعتراض « أن » أي بأن « يؤتى أحدّ مثل ما أوتيتم » من الكتاب والحكمة والفصائل وأن مفعول تؤمنوا ، والمستثنى منه أحد قدم عليه المستثنى المعنى : لا تقروا بأن أحدا يؤتى ذلك إلا لمن اتبع دينكم « أو » بأن « يحاجوكم » أي المؤمنون يغلبوكم « عند ربكم » يوم القيامة لأنكم أصح دينا ، وفي قراءة : أأن بهمزة التوبيخ أي إيتاء أحد مثله تقرون به قال تعالى « قل إن الفضل بيد الله يؤتيه من يشاء » فمن أين لكم أنه لا يؤتى أحد مثل ما أوتيتم « والله واسع » كثير الفضل « عليم » بمن هو أهله .
  • Wie sollte es denn für die Götzendiener bei Allah und bei Seinem Gesandten einen Vertrag geben , außer ( für ) diejenigen , mit denen ihr bei der geschützten Gebetsstätte einen Vertrag abgeschlossen habt ? Solange sie sich euch gegenüber recht verhalten , verhaltet ( auch ) ihr euch ihnen gegenüber recht .
    « كيف » أي لا « يكون للمشركين عهد عند الله وعند رسوله » وهم كافرون بالله ورسوله غادرون « إلا الذين عاهدتم عند المسجد الحرام » يوم الحديبية وهم قريش المستثنون من قبل « فما استقاموا لكم » أقاموا على العهد ولم ينقضوه « فاستقيموا لهم » على الوفاء به وما شرطية « إن الله يحب المتقين » وقد استقام النبي صلى الله عليه وسلم على عهدهم حتى نقضوا بإعانة بني بكر على خزاعة .
  • Ihr habt doch ein schönes Vorbild in Ibrahim und denjenigen , die mit ihm waren , als sie zu ihrem Volk sagten : " Wir sind unschuldig an euch und an dem , dem ihr anstatt Allahs dient . Wir verleugnen euch , und zwischen uns und euch haben sich Feindschaft und Haß auf immer offenkundig gezeigt , bis ihr an Allah allein glaubt . "
    ( قد كانت لكم أسوة ) بكسر الهمزة وضمها في الموضعين ، قدوة ( حسنة في إبراهيم ) أي به قولا وفعلا ( والذين معه ) من المؤمنين ( إذ قالوا لقومهم إنا برءاء ) جمع بريء كظريف ( منكم ومما تعبدون من دون الله كفرنا بكم ) أنكرناكم ( وبدا بيننا وبينكم العداوة والبغضاء أبدا ) بتحقيق الهمزتين وإبدال الثانية واوا ( حتى تؤمنوا بالله وحده إلا قول إبراهيم لأبيه لأستغفرن لك ) مستثنى من أسوة ، فليس لكم التأسي به في ذلك بأن تستغفروا للكفار وقوله ( وما أملك لك من الله ) أي من عذابه وثوابه ( من شيء ) كني به عن أنه لا يملك له غير الاستغفار فهو مبني عليه مستثنى من حيث ظاهره مما يتأسى فيه ( قل فمن يملك لكم من الله شيئا ) واستغفاره له قبل أن يتبين له أنه عدو لله كما ذكره في " " براءة " " ( ربنا عليك توكلنا وإليك أنبنا وإليك المصير ) من مقول الخليل ومن معه أي قالوا :
  • ( Ich vermag ) nur etwas zu übermitteln von Allah und Seinen Botschaften . Und wer sich Allah und Seinem Gesandten widersetzt , gewiß , für ihn wird es das Feuer der Hölle geben , ewig und auf immer darin zu bleiben .
    « إلا بلاغا » استثناء من مفعول أملك ، أي لا أملك لكم إلا البلاغ إليكم « من الله » أي عنه « ورسالاته » عطف على بلاغا وما بين المستثنى منه والاستثناء اعتراض لتأكيد نفي الاستطاعة « ومن يعص الله رسوله » في التوحيد فلم يؤمن « فإن له نار جهنم خالدين » حال من ضمير من في له رعاية في معناها وهي حال مقدرة والمعنى يدخلونها مقدار خلودهم « فيها أبدا » .
  • ( Fürchtet ihr , ) daß jemandem ( anderen ) das gleiche zukommt , was euch zugekommen ist , oder daß sie mit euch vor eurem Herrn streiten ? Sprich : Die Huld liegt in der Hand Gottes , Er läßt sie zukommen , wem Er will .
    وقالوا أيضاً « ولا تؤمنوا » تصدَّقوا « إلا لمن تبع » وافق « دينكم » قال تعالى : « قل » لهم يا محمد « إن الهدى هدى الله » الذي هو الإسلام وما عداه ضلال ، والجملةُ اعتراض « أن » أي بأن « يؤتى أحدّ مثل ما أوتيتم » من الكتاب والحكمة والفصائل وأن مفعول تؤمنوا ، والمستثنى منه أحد قدم عليه المستثنى المعنى : لا تقروا بأن أحدا يؤتى ذلك إلا لمن اتبع دينكم « أو » بأن « يحاجوكم » أي المؤمنون يغلبوكم « عند ربكم » يوم القيامة لأنكم أصح دينا ، وفي قراءة : أأن بهمزة التوبيخ أي إيتاء أحد مثله تقرون به قال تعالى « قل إن الفضل بيد الله يؤتيه من يشاء » فمن أين لكم أنه لا يؤتى أحد مثل ما أوتيتم « والله واسع » كثير الفضل « عليم » بمن هو أهله .